تصرفه سبحانه، خلق الخلق ويرزقهم ويدبر أمرهم وهو في غنى كامل عنهم، لا تضره معصية العاصي، ولا تنفعه طاعة المطيع، لكن يأمرهم وينهاهم لما في ذلك من المصلحة لهم.

الفوائد:

- عظمة الله سبحانه وتعالى وسعة ملكه.

- عظم قدرة الله وقوته وكمال غناه عن خلقه.

- حاجة الخلق الشديدة لهدايته ورزقه ومغفرته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015