الرد على من احتج على المعاصي: بأنها من قضاء الله الذي يجب الرضا به

99- وأما رضانا بالقضاء فإنما ... أمرنا بأن نرضى بمثل المصيبة

100- كسقم، وفقر، ثم ذل، وغربة ... وما كان من مؤذ1، بدون جريمة

101- فأما الأفاعيل التي كرهت لنا ... فلا نص يأتي في رضاها بطاعة2

102- وقد قال قوم من أولي العلم: لا رضا ... بفعل المعاصي والذنوب الكبيرة3

103-[فإن إله الخلق لم يرضها لنا ... فلا نرتضي مسخوطة لمشيئة] 4

104- وقال فريق: نرتضي بقضائه ... ولا نرتضي المقضي أقبح خصلة5

105- وقال فريق نرتضي بإضافة ... إليه. وما فينا فنلقي بسخطة6

طور بواسطة نورين ميديا © 2015