فأجابته الجارية؟

خيرًا رأيتَ وكل ما أبصرتَه ... ستناله منّي برغم الحاسدِ

إنّي لأرجو أن تكون معانقي ... فتبيتَ فوق ثديٍ ناهدِ

وأراك بين خَلاخلي ودَمالجي ... وأراك فوق ترائبي ومجاسدي (?)

فبلغ ذلك سليمانَ، فانكحها الغلامَ، وأحسن حالهما (?)، على فرط غيرته.

وقال جامع بن مُرخية (?):

سألتُ سعيدَ بن المسيب مفتيَ الْـ ... ـمدينةِ هل في حبّ دهماءَ من وِزْرِ (?)

فقال سعيدُ بن المسيّب إنّما ... تلام على ما تستطيع من الأمرِ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015