الأمر الثاني) - ليس الأمريكان وحدهم الذين يقومون بمثل هذه الجرائم 155

الأمر الثالث) - يجب أن نعلم أنه لا عهد للكفار ولا ذمة عبر التاريخ كله 156

ولا يجوز أن نصدق ما يقول القوم من أن هذه الجرائم ما هي إلا حالات فردية ليس إلا، فهذا كذب صراح 161

فهل بعد هذا يشك عاقل في طبيعة الكفار والفجار؟؟؟!! 162

الأمر الرابع - ما يفعله هؤلاء الكفار هو غيض من فيض، فكيف إذا ذهبنا إلى سجون طواغيت المسلمين؟؟!! 165

فهي أدهى وأمر 165

ومن هنا نستطيع أن ندرك سر سكوت هؤلاء الحكام على جرائم أمريكا وروسيا والهند وإسرائيل بحق المسلمين كل يوم 166

الأمر الخامس) - ما يصيبا من مصائب اليوم هو بسبب بعدنا عن ديننا وتقصيرنا بحقه 169

الأمر السادس) - الحل هو بحب الشهادة في سبيل الله تعالى وجعل الدنيا في أيدينا لا في قلوبنا 171

جهاد النفس الأمارة بالسوء 171

وجهاد المنافقين 171

وجهاد الطواغيت باللسان واليد والقوة وبكل ممكن فهم سبب كل بلاء في هذه الأمة 172

وجهاد الكفار ولاسيما المحاربين منهم اليهود والصليبيين والهنود والروس والصرب وكل من يعادي المسلمين أو يقف في طريقهم كائنا من كان 173

الأمر السابع) - ليس هناك حل آخر غير مزيد من الذل والهوان والضياع 180

ولا يجوز أن نسمع للمثبطين والمرجفين الذين يزعمون زورا وبهتنا أننا نلقي بأيدينا إلى التهلكة 181

ويجب أن نعلم بأن الجهاد شاق وصعب على النفس الإنسانية فإنه يحتاج إلى مجاهدة كبيرة 183

وأن الذين يثبتون حتى النهاية هم قلة قليلة وعلى أكتافهم يتحقق النصر بإذن الله تعالى 183

والنصر قادم بإذن الله تعالى قادم ولكن لا بد من دفع الثمن 184

والله تعالى وعدنا بالاستخلاف في هذه الأرض ووعده الحق 186

ووعد الرسل وأتباعهم بالنصر والتأييد: 187

الأمر الثامن) - لا يجوز الثقة بوعود الكفار والفجار 188

طور بواسطة نورين ميديا © 2015