وَقد اسْتدلَّ الْحُكَمَاء على بَقَاء النَّفس الناطقة بأدلة كَثِيرَة غير هَذِه وَفِيمَا ذَكرْنَاهُ مِنْهَا مقنع

وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق

كملت الْمسَائِل الفلسفية وَالْحَمْد لله كثيرا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015