مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ بْنِ قَطَنٍ الأَنْدَلُسِيُّ أَبُو حَيَّانَ الإِمَامُ الشَّهِيرُ الْعَلَمُ

. . . . .، كَتَبَ لَنَا بِخَطِّهِ فِي الاسْتِدْعَاءِ: أَجْرَيْتُ لِلْمَذْكُورِينَ بِهَذَا الاسْتِدْعَاءِ أَهْلا وَالْمُلْحَقِينَ جَمِيعَ. . . . . . سَمَاعًا وَمُنَاوَلَةً وَإِجَازَةً وَمُشَافَهَةً، وَحَفِظْتُهُ جَمِيعَ مَا صَنَّفْتُهُ، وَاخْتَصَرْتُهُ. . . . . . وَإِجَازَةً. . . . . .، وَغَيْر ذَلِكَ. . . . . . الْمَعْرُوف عَبْد الْمَلِكِ. . . . .، مَوْلِدُهُ. . . . . . . شَوَّال مِنْ سَنَةِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَمن. . . . . . النَّحْوِيِّ أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُوسُفَ. . . . . . أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، وَأَبُو الأَحْوَصِ. . . . . . . الأَدِيبُ أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ بَشِيرٍ الأَنْصَارِيُّ، وَالْقَاضِي الْعَالِمُ الْمُتَكَلِّمُ أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَبِيعٍ الأَسْعَدِيُّ، وَالشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنِ عودشٍ الْعاميُّ، وَالشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ أَحْمَدَ الْهَاشِمِيُّ الطَهْمَانِيُّ، وَمن عَوالِيهمْ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الْبُرْهَانِ الشَّيْخُ الأُصُولِيُّ، وَ. . . . . . . أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ الْجَوَّابِ اللَّخْمِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ فَارِسٍ التَّمِيمِيُّ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ أَنَسٍ، وَأَبُو طَاهِرٍ الْمَلِيجِيُّ، وَرَضِيُّ اللَّهِ الشَّاطِبِيُّ، وَبِالْقَاهِرَةِ لِلْمُعِزِّ الْحَرَّانِيِّ، وَابْنِ خَطِيبِ الْمِزَّةِ، وَشَامِيَّةَ بِنْتِ الْبَكْرِيِّ، وَابْنِ الأَنْمَاطِيِّ، وَغَيْرِ هَؤُلاءِ، قُلْتُ: وَكَانَتْ وَفَاةُ شَيْخِنَا فِي ثَامِنِ وَعِشْرِينَ صَفَرٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ بِالْقَاهِرَةِ.

أَخْبَرَنَا أَبُو حَيَّانَ الْعَلامَةُ، إِجَازَةً، أنا. . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015