وجملة: «قال..» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «إنّ الله اصطفاه» في محلّ نصب مقول القول.

وجملة: «اصطفاه» في محلّ رفع خبر إنّ.

وجملة: «زاده بسطة» في محلّ رفع معطوفة على جملة اصطفاه.

وجملة: «الله يؤتي..» لا محلّ لها استئنافيّة أو اعتراضيّة.

وجملة: «يؤتي ملكه» في محلّ خبر المبتدأ.

وجملة: «يشاء» لا محلّ لها صلة الموصول (من) .

وجملة: «الله واسع» لا محلّ لها معطوفة على جملة الله يؤتي.

الصرف:

(طالوت) ، قيل هو لقب لشاول بن قيس من أولاد بنيامين، ولقب بذلك لطوله، وكان أطول أهل زمانه، والحقّ أنّه اسم أعجميّ وليس بمشتقّ.

(يؤت) ، فيه إعلال بالحذف بسبب الجزم، وزنه يفع بضمّ الياء وفتح العين.

(سعة) ، فيه إعلال بالحذف، حذف منه الفاء، وأصله وسعة وذلك حملا على حذفها في المضارع، وزنه علة بفتح العين وقد تكسر، وفعله من باب وثق لذلك حذفت الواو وظهرت الفتحة في عين الكلمة عوضا من الكسرة لأن لام الكلمة من أحرف الحلق وهي العين، وجاء المصدر بفتح عين الكلمة.

(اصطفاه) ، فيه إبدال التاء- وهي تاء الافتعال- طاء لمجيئها بعد الصاد (انظر الآية 132) .

(بسطة) ، مصدر بسط يبسط باب نصر، أو اسم مصدر لفعل تبّسط أو انبسط، وزنه فعلة بفتح فسكون.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015