القسم الثاني: الحكم الوضعي، وهو: خطاب الله تعالى

المتعلق بجعل الشيء سبباً لشيء آخر، أو شرطاً له، أو مانعاً منه، أو رخصة، أو عزيمة.

وكل قسم يتنوَّع إلى أنواع، إليك بيانها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015