منه أن يكتب لهم بخطه كتابًا آخر، فخلصنا أنه لم يكن معهم في المرة الأولى إلا الكذب والتزوير والتحريف.

وفي ختام هذه المقدمة نكرر الدعوة إلى مزيد من التواصل، شاكرين ومعترفين بالفضل لكل من أسدى ملاحظة أو فائدة، ونخص بالذكر الأستاذين الكريمين: حسن البار على ملحوظاته القيمة، وخالد الزهراني على ما بذل وسعى في الحصول على تلك الفوائد وغيرها، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد.

كتبه

علي بن محمد العمران ومحمد عزير شمس

في 3 / شعبان / 1421

بمكة المكرمة -حرسها الله تعالى-

طور بواسطة نورين ميديا © 2015