ووراء المحراب والمنبر، الباب الذي سُدّ من قديم، ويبدو أعلاه الآن للمار من القباقبية، ظاهراً من وراء الدكاكين.

وكان يعد المنبر مقصورة الخطابة، ثم بيت الخطابة، وهي موجودة، ثم محراب الشافعي، ثم باب الزيادة، ثم محراب الحنبلي في موضع المقصورة المسماة بمقصورة الخضر، ثم قاعة الحنابلة، ثم المئذنة الغربية، ثم مشهد عروة (أو ابن عروة) على جانب باب البريد الأيمن للداخل.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015