1881- يونس بن بكير الشيباني1: وكان على مظالم جعفر ابن برمك: ضعيف الحديث.

1882- يونس بن جبير أبو غالب2: "بصري"، تابعي، ثقة.

1883- يونس بن خباب3: "كوفي"، أظنه قال: شيعي خبيث4. يقال: إنه كان يقول: عمار قتل ابني النبي صلى الله عليه وسلم. الشك من أبي مسلم.

1884- يونس بن فروة5 الزنديق مرية بزنديق: قال: وإنه ليطلب وإنه لفي المسجد الحرام فذهب فألقى نفسه بين الناس محللته فقيل له: لم فعلت؟ قال: إنهم أرحم، ثم خرج إلى البصرة فلم يزل بها حتى مات، فلما احتضر قال ما أشد الغربة انظروا لي هاهنا أحدًا من أهل بلادي فنظروا فإذا أفضل رجلين من أهل الكوفة: عبد الرحمن بن عبد الملك بن الجسر، والحسن بن عياش أخو أبي بكر بن عياش، فأوصى إلى الحسن بن عياش في تركته، وأوصى إلى عبد الرحمن بالصلاة عليه فلما حضرت الصلاة قالت بنو تميم: يماني يصلي عليه مضري؟! وكان عبد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015