الولادة، ولا ولادة في الجنة. وقيل: كما كانوا سبيًا وخدمًا للمسلمين في الدنيا فكذلك هم في الجنة (?). واحتج كل فريق بحديث واهٍ، وقد قيل في الجمع بين الأحاديث: وإن أصل جميعها حديث: "الله أعلم بما كانوا عاملين" (?)، والحديث الذي فيه: "تؤجج لهم نار من اقتحمها دخل الجنة ومن لم يقتحمها دخل النار" (?) هو فيها خادم لهم، وإلا فهو مع أبيه في الهاوية، فتتفق الأحاديث ولا تختلف؛ لأن علم الله تعالى يقدم كل شيء.

آخر التعبير ولله الحمد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015