التاسعة "اعتباره بحال الأكثر لقوله: {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ} " أي أن سبب خوفه من ذلك أن الأكثر قد ضل بعبادة الأصنام فلم يتخلص منها إلا القليل من الناس.

العاشرة "فيه تفسير لا إله إلا الله كما ذكره البخاري" أي أنها تقتضي إفراد الله بالعبادة، وأن لا يشرك به شيء من خلقه ولا يجعل له ند منهم.

الحادية عشرة "فضيلة من سلم من الشرك" أي أن من سلم منه دخل الجنة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015