ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال

ذِكْرُ آيَةٍ تَدُلُّ عَلَى وَحْدَانِيَّةِ الْخَالِقِ وَإِحْكَامِ صَنْعَتِهِ فِي خَلْقِ الرَّحِمِ وَالْمَشِيمَةِ فِي مُدَّةِ اسْتِقْرَارِ النُّطْفَةِ فِيهَا إِلَى التَّارَاتِ الَّتِي تَمُرُّ عَلَيْهَا إِلَى أَنْ تَصِيرَ بَشَرًا حَيًّا. قَالَ اللَّهُ , عَزَّ وَجَلَّ: {مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [الحج: 5] وَقَالَ: {فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ} [الأنعام: 98] وَقَالَ: {فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ} [الزمر: 6] وَقَالَ: {وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا} [الأحقاف: 15] بَيَانُ ذَلِكَ مِنَ الْأَثَرِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015