ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من

ذِكْرُ آيَةٍ تَدُلُّ عَلَى وَحْدَانِيَّةِ الْخَالِقِ وَأَنَّهُ الْمُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا يَشَاءُ قَالَ اللَّهُ , عَزَّ وَجَلَّ: {أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ، فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ} [المرسلات: 21] الْآَيَةَ وَقَالَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا} [الفرقان: 54] وَقَالَ: {وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ} [الحج: 5] بَيَانُ ذَلِكَ مِنَ الْأَثَرِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015