ورواه أبو داود (?) من وجه آخر، وفيه (?) أن الإِمام كان عمار بن ياسر والذي جبذه حذيفة، وهو مرفوع، لكن فيه مجهول، والأول أقوى.

ويقويه:

[1839]- ما رواه الدارقطني (?) من وجه آخر عن همام، عن أبي مسعود، نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يقوم الإِمام فوق شيء والناس خلفه أسفل منه.

695 - [1840]- حديث عمر: أنه كان يدخله فيرى أبا بكر في الصلاة فيقتدي به، وكان أبو بكر يفعله.

لم أجده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015