وهي الأسطوانة بضم الهمزة والطاء ولا تكسران، ووزنها أُفعوالة، وكان "الأخفش" يقول: هي فعلوانة، وقيقل: أفعلانة.

وتقول: أصابه ذُباح وهو تحرز وتشقق بين أصابع الصبيان من التراب بالضم ولا تفتح.

سابعاً: ما يشدد والعامة تخففه

ومما يشدد والعامة تخففه:

ويقولون: مائة ونيف، وإنما هو ونيِّف بالتشديد، ولا يجوز تخفيفه، كما يخفف ميّت لأمرين: أحدهما أنه قل استعماله. والآخر أن هذا لا يقاس.

وهي المرقِّية - بفتح الميم وتشديد القاف - لأنها منسوبة إلى المرقِّ، واحد مراقِّ البطن ولا تقل: مراقِية.

وهو الشبتُّ - بتشديد التاء - ولا يجوز تخفيفها.

وهو الجانُّ لضرب من الحيات.

وأنطكيَّة - بتشديد الياء والخطمىّ - بالتشديد - والدوات - بتشديد الباء ولا تخفف - وكذل وديِّبة.

وهو هوامُّ الأرض - بتشديد الميم - الواحدة هامَّة، وسميت بذلك من الهميم وهو الدبيب.

والسلاّق عيد للنصارى بتشديد اللام ولا تقل: السلاق.

ثامناً: ما يخفف والعامة تشدده

ومما يخفف والعامة تشدده:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015