وَحكمه الصِّحَّة أَو الْحسن وَالْحسن أَو الضعْف
فَائِدَة الِاتِّصَال بِنَقْل ثِقَة عَن ثِقَة إِلَى أَن يبلغ بِهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مِمَّا اخْتصّت بِهِ هَذِه الامة المحمدية