التفسير الميسر (صفحة 4703)

2

الذي خلق الموت والحياة؛ ليختبركم -أيها الناس-: أيكم خيرٌ عملا وأخلصه؟ وهو العزيز الذي لا يعجزه شيء، الغفور لمن تاب من عباده.

وفي الآية ترغيب في فعل الطاعات، وزجر عن اقتراف المعاصي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015