التفسير البسيط (صفحة 12943)

والزجاج (?) (?)

وقال ابن زيد (?): أراد به الثريا، والعرب تسميه النجم (?)، وقد ذكرنا ذلك عند قوله: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} (?).

وروى أبو الجوزاء عن ابن عباس أنه - زُحَل (?). والقول هو الأول.

وجواب القسم: {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} أقسم الله -بما ذكر- أنه ما من نفس إلا عليها حافظ من الملائكة تحفظ عملها وقولها وفعلها، وتحصي ما تكسب من خير أو شر. (ذكر ذلك ابن عباس (?)، والكلبي (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015