التفسير البسيط (صفحة 12846)

لأنه لا يكاد يسرق في المكيال، والميزان إلا الشيء اليسير الطفيف (?).

قال الكلبي: قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة وهم يسيئون كيلهم ووزنهم لغيرهم، ويستوفون لأنفسهم فنزلت هذه الآية (?).

وقال أبو هريرة: نزلت في عمي أبي جهينة (?): كان له صَاعان يأخذ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015