وفي الختام: قلت ما قلت على سبيل الرؤية التقريبية، لا أبلغ بها فوق مبلغها إلى اليقين، فغاية ما عندي المحاولة للتغليب، دون الجزم والتأكيد. (?)

إنْ صواباً فمِن الله وحده، وإن خطأً فمن نفسي والشيطان، وأستغفر الله إن ربي كان غفوراً رحيماً.

كتبه:

إبراهيم بن عبدالله بن عبدالرحمن المديهش

الرياض 10/ 4/ 1438 هـ

ثم أضفت عليه وصححته في

(25/ 7 /1438 هـ)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015