يظهرها) إلى قوله: (لانسلت العلوم عن الصدور، كما سبق تمثيله في قرائن الأحوال). قال الشيخ: هذا هو الصحيح، على ما اختناه من دلالتها من جهة العادات. فإن العادات يصح خرقها، وتجويز الخرق لا يمنع من حصول العلم.

وما ذكره الإمام من كونه يعرض لسبب إنكار العلم بصدق الرسل تقدير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015