والعدوة، بكسر العين وضمها: شاطئ الوادي. والدّنيا والقصوى: تأنيث الأدنى والأقصى.

22- إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلًا [43] : أي في نومك.

وقيل: في عينيك لأن العين موضع النّوم.

23- فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ [47] : تجبنوا وتذهب دولتكم.

24- نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ [48] : أي رجع القهقرى.

25- عَذابَ الْحَرِيقِ [50] : نار تلتهب.

26- كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ [52] : كعادتهم.

27- فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ [57] : تظفرنّ بهم.

28- فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ [57] : طرّد بهم من وراءهم من أعدائك أي افعل بهم فعلا من القتل يفرّق بهم من وراءهم. ويقال: شرّد بهم: سمّع بهم بلغة قريش.

29- تُرْهِبُونَ [60] : تخيفون.

30- وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ [61] : مالوا إلى الصّلح. والسّلم، بسكون اللام وفتح السين وكسرها (?) : الإسلام، والصّلح. والسّلم: الدّلو العظيمة.

31- حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ [65] : حرّض وحضّض وحثّ بمعنى واحد.

32- يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ [67] : يغلب على كثير من الأرض، ويبالغ في قتل أعدائه.

33- تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا [67] : أي طمع الدّنيا وما يعرض فيها.

34- ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ [72] : الولاية، بفتح الواو: النّصرة. والولاية، بكسرها: [39/ أ] الإمارة [مصدر وليت. ويقال: هما لغتان بمنزلة الدّلالة] والدّلالة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015