الإسرائيلية، ومسألة هل في القرآن حرفٌ زائدٌ؟ وهل يجوز الصلاة والسلام على غير الأنبياء- عليهم السلام؟ وهل يجوز الصدقة على الأنبياء عليهم السلام؟ وغيرها من المسائل النحوية والفقهية.

ورجحتُ الراجحَ ما أمكني الدليلُ.

ومما سبق ألخص النتائج التي بظني أنه لم يقف عليها أحد قبلي-ولله الحمد والمنة وهي كالتالي:

• أن اسم الكتاب"البرهان في علوم القرآن" من الغريب والإعراب والقراءات والتفسير والناسخ والمنسوخ والأحكام وعدد الآي والتنزيل والوقف والتمام والاشتقاق والتصريف والمحكم والمتشابه.

• أن الإمام الحوفي ولد في بداية النصف الثاني من القرن الرابع الهجري تقريباً.

• معرفة تاريخ قراءة أهل مصر منذ التاريخ الإسلامي إلى وقتنا المعاصر، ومن ثمَّ قراءة شيخنا الإمام الحوفي-رحمه الله تعالى.

• أن الإمام الحوفي لم يكن ملما بعلم القراءات الشريف, ولكن له فيه مشاركة.

• جمعتُ وناقشت بعض الفوائد، والمسائل العلمية من خلال تحقيق المخطوط المبارك.

• أن الإمام الحَوفي انفرد بين المفسرين القدامى بالترتيب الجيد، والتنسيق الواضح عما قبله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015