وأسرعتُ نحوك لما دعوتَ ... كأني نوالك في سرعته

ومثله شعر وجيه الدولة:

أفدى الذي زارني بالسيف مشتملاً ... ولحظُ عينيه أمضى من مضاربهِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015