لسرّاج مرّاج سرج الكَذِب يسرجه سرجا بفتح الراء في الماضي وضمّها في المستقبل وسكونها في المصدر.

وقال يعقوب: المسرّج المحسّن. يقال لا سرّج الله وجهه، أي لا حسّنه، قال العجاج:

وفاحما ومرسنا مسرّجا

المرسن الأنف.

قال: ويقال للشمس السراج.

قال أبو حاتم: وسألت الأصمعي عن السرجين بكسر الجيم وفي الرفع السرجون والسرقون فقال: كلام فارسي ولا أقول فيه شيئا. قال .. بعر وروث. وسألته عن قولهم للكوّة الروزن والسهرسوج يعني المربعة قال: فارسي ولا أقول فيه شيئا.

قال يعقوب: والسرجوجة الطبيعة، وبعضهم يقول السرجيجة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015