ومن ثم جاء كتابه:

1- نافعاً لعموم المسلمين على مختلف مستوياتهم؛ فهو موجز وشامل ومدلل.

2- لا يستغني عن مثله طالب العلم؛ إذا أراد جمع شتات هذا الموضوع، وتدريسه وتعليمه للآخرين.

3- كما أنه مناسب جداً لغير الناطقين بالعربية؛ إذا تُرجم إلى لغاتهم؛ لأنهم سيجدون فيه من السهولة والوضوح ما يغني عن المطولات، وصعوبة المناقشات للمخالفين.

فجزى الله المؤلف خير الجزاء، ونفع به وبعلمه، ورزقنا وإياه العلم النافع والعمل الصالح.

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

كتبه

عبد الرحمن الصالح المحمود

9 شوال 1423هـ

أستاذ قسم العقيدة

كلية أصول الدين جامعة الإمام محمد بن سعود

طور بواسطة نورين ميديا © 2015