الأنظار وَيَكْفِي لكل ذِي رَأْي سديد من القلادة مَا أحَاط بالجيد وَلَا سِيمَا وَقد تكفلت بتفصيل هَذِه الْمسَائِل كتب الْعلمَاء الْمُتَقَدِّمين وَالْأَئِمَّة الْمُحَقِّقين الأفاضل وَالله سُبْحَانَهُ الْهَادِي إِلَى صوب الصَّوَاب والمسمع للجماد كَلَام الْأَحْيَاء إِذا شَاءَ كَمَا أسمع سَارِيَة كَلَام أَمِير الْمُؤمنِينَ عمر بن الْخطاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015