صلَاته عِنْد الْأُصُولِيِّينَ؛ لامتثال الْأَمر.

خلافًا للفقهاء؛ لِأَن غايتها: سُقُوطهَا، وَلم تسْقط عَنهُ.

وَكَذَا لَو ظن الْقبْلَة فَظهر خلَافهَا وَالله أعلم

[من لَا يدْخل فِي الْأَمر]

قَالَ: (وَمَا لَا يدْخل فِي الْأَمر: النَّائِم، والساهي، وَالصَّبِيّ، وَالْمَجْنُون) .

أَقُول: لما بَين أَن الْأَمر للمكلف: شرع فِي بَيَان مَا خرج عَن الْخطاب كالنائم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015