وقد سَمَّيتُ هذه الرسالة:

الانتصار للصحابةِ الأخيار في ردِّ أباطيل حسن المالكي

وما أعزوُه إليه مِن كلامٍ باطل للردِّ عليه فهو في كتابه الذي في الصحابة، وما كان في الكتاب الآخر وهو: ((قراءةٌ في كتب العقائد)) فإنِّي أنصُّ عليه، فأقول: قال في ((قراءته)) كذا وكذا، وقد رددتُ عليه من كتابه هذا في موضعين من هذا الردِّ (ص:65) ، (ص:115 ... ) ، وسأُفرِدُ بحول الله الردَّ عليه فيه بكتاب بعنوان: ((الانتصار لأهل السُّنَّة والحديث في ردِّ أباطيل حسن المالكي)) .

وأسأل الله عزَّ وجلَّ التوفيقَ لِما فيه رضاه والفقهَ في دينه والثباتَ على الحقِّ، إنَّه سميعٌ مجيب.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015