* على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حيّ"1".

* ومن نتائج البحث التي أودّ الإشارة إليها هنا = حقيقةٌ واجهتني أثناء دراستي لكتاب "سنن الدارقطني"، ألا وهي أن كتاب السنن هذا لم يُحَقَّق ولم يُخدم في عصرنا هذا بعدُ كما ينبغي -من حيث الطباعة والتحقيق، وما يتطلّبه ذلك مِن فهارس وسِواها-.

التوصيات:

* ولعل من الضروري -بعد معايشتي للكتاب- أن أذكر التوصيات الآتية:

أولاً: أرى أن يحقق كتاب "السنن" تحقيقاً علمياً، وأن يفهرس بعد ذلك فهرسةً دقيقةً.

ثانياً: أرى أن يفهرس الكتاب -بعد تحقيقه- فيعمل له فهارس متعددة على الوجه الآتي:

1- فهرس أحاديثه على حروف المعجم.

2- فهرس الرواة الذين تكلَّم فيهم بجرح أو تعديل.

3- فهرس الأحاديث الصحيحة والحسنة في السنن.

4- فهرس الأحاديث الضعيفة في السنن.

5- فهرس الأحاديث التي سكت عنها.

6- فهرس الأحاديث المرسلة فيه.

7- فهرس الأحاديث الموقوفة فيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015