الاماء الشواعر (صفحة 107)

وذلك أدنى طاعتي لمودتي ... وأيسر ما أطفي به علة الوجد

فقلت لها: ما أملح هذا الشعر على كورك! قالت: أتحب أن أغنيك؟ قلت: نعم! فغنته أملح غناء، فقلت: لمن الشعر؟ قالت: هو لي.

قال: ثم اشتراها بعد ذلك رجل من الكتاب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015