كان ابن كثير يكبر من خاتمة {وَالضُّحَى} إلى آخر القرآن.
وصورة استعماله قد اختَلف أهل الأداء فيها، فمنهم من جعله موصولا بآخر السورة، ومنهم من جعله موصولا بأولها.
فعلى المذهب الأول تصله بآخر السورة، ثم تسكت1، وتبدأ بالتسمية، ولك