أحاديث الناس فيرويها عن شيوخهم فإن كان يصرح في ذلك بالسماع فهذا هو المعروف بسرقة الحديث وهو كذاب؛ وإلا فهو تدليس".
قلت: وقد صرح بالتحديث في هذا الحديث؛ فانظر "الإبانة" (2/ 757) والله أعلم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.