* عن عطاء؛ قال في قوله: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)}: أبو جهل (?). [ضعيف]

* عن ابن جريج؛ قال: بلغني أن إبرهيم ولد النبي - صلى الله عليه وسلم - لما مات؛ قالت قريش: أصبح محمد أبتر؛ فغاظه ذلك؛ فنزلت: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1)} تعزية له (?). [ضعيف]

* عن جعفر بن محمد عن أبيه؛ قال: توفي القاسم ابن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمكة، فمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو آت من جنازته على العاص بن وائل وابنه عمرو، فقال حين رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إني لأشنئوه، فقال العاص بن وائل: لا جرم لقد أصبح أبتر؛ فأنزل الله -عزّ وجلّ-: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)} (?). [ضعيف]

* عن يزيد بن رومان؛ قال: كان العاص بن وائل السهمي إذا ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ قال: دعوه؛ فإنما هو رجل أبتر لا عقب له، لو هلك انقطع ذكره واسترحم منه؛ فأنزل الله -تعالى- في ذلك: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1)} إلى آخر السورة (?).

* عن عكرمة: في هذه الآية: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015