أحمد بن موسى ويعرف بابن أبي عمران، روى في الأبواب قبض العلم، وغسل الجمعة أحاديث مقلوبة من فعله، مثل نسخة الملطي، وغيره وهو من الضعفاء الكذابين، والحفاظ كتبوا ذلك اعتبارا حدثنا عنه بذلك أبو حاتم الخزاعي الرازي، وأحمد بن أبي مسلم الفارسي، ورأيت

أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى -[797]- وَيُعْرَفُ بِابْنِ أَبِي عِمْرَانَ، رَوَى فِي الْأَبْوَابِ قَبْضَ الْعِلْمِ، وَغُسْلَ الْجُمُعَةِ أَحَادِيثَ مَقْلُوبَةَ مِنْ فِعْلِهِ، مِثْلَ نُسْخَةِ الْمَلْطِيِّ، وَغَيْرِهِ وَهُوَ مِنَ الضُّعَفَاءِ الْكَذَّابِينَ، وَالْحُفَّاظُ كَتَبُوا ذَلِكَ اعْتِبَارًا حَدَّثَنَا عَنْهُ بِذَلِكَ أَبُو حَاتِمٍ الْخُزَاعِيُّ الرَّازِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي مُسْلِمٍ الْفَارِسِيُّ، وَرَأَيْتُ الْحَاكِمَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ قَدْ أَخْرَجَ ذَلِكَ فِي تَصَانِيفِهِ فِي الْأَبْوَابِ عَنْ رَجُلٍ عَنْهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015