فإنه من يعش منكم فسيري اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة» .

رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن صحيح.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015