وَقَالَ الذَّهَبِيُّ فِي بَابِ الزَّاي زِيَادُ بْنُ طَارِقٍ نَكِرَةٌ لَا يعرف تفرد عَنهُ عبيد الله بن رماحس

انْتهى الْغَرَض بِنَا فِيمَا سئلنا إملاءه وَإِنَّمَا ذكرت هَذِه الْأَحَادِيث التساعية لبَيَان أمرهَا خُصُوصا هَذَا الْأَخير الَّذِي فِيهِ إِسْقَاط رجلَيْنِ فقد أوردهُ الْحَافِظ الشريف عز الدَّين الْحُسَيْنِي فِي ثمانيات النجيب والحافظ أَبُو الْفَتْح المعمري فِي ثمانيات مؤنسة خاتون وسباعياتها بَالا فقد روينَا عدَّة أَحَادِيث تساعيات لَا يَصح أسانيدها وَلَا فَائِدَة فِي الْعُلُوّ مَعَ عدم الصِّحَّة

وَالْحَمْد لله أَولا وآخرا وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه أَجْمَعِينَ الطيبين الطاهرين وَسلم تَسْلِيمًا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015