5 ... إن يقتلوه فلا وانٍ، ولا وكلٌ
ولا ضعيفٌ، ولا هوهاءةٌ، همره
6 ... ما قتلوه، على ذنبٍ، ألم به
إلا التواصي، وقالوا: قومه خسره