7 - (محبة الله تعالى للعبد وأثرها في محبة الخلق)

حديث: (إذا أَحب الله عبدا، نادى جبريل الخ).

أَخرجه البخاري في كتاب بدءِ الخلق - باب ذكر الملائكة - ج - 4 ص 111.

74 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلاَمٍ، أَخْبَرَنَا مَخْلَدٌ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَني مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنِ النَّبيِّ قَالَ:

وتابعه أَبُو عَاصِمٍ عنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَني مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبيِّ قَالَ: «إذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَبْدَ، نَادَى جِبْرِيلَ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنا فَأَحْبِبْهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فَيُنَادِي جِبْرِيلُ في أَهْلِ السَّمَاءِ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنا، فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقُبُولُ في الأَرْضِ».

وقد رواه البخاري أيضا في كتاب الأدب - باب المقة من الله)، أي المحبة ج - 8 ص 14.

75 - بلفظ قريب من لفظه هنا - إلا أنه قال فيه: (ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ في أَهْلِ الأَرْضِ).

76 - وأخرجه البخاري أيضا في كتاب التوحيد - باب: (كلام الرب مع جبريل، ونداءُ الملائكة) ج - 9 ص 142. بلفظ مثل ما هنا وقَالَ: (وَيُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ في أَهْل الأَرْضِ).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015