وندين بالصلاة على من مات من أهل القبلة، برهم وفاجرهم، وتوارثهم.

ونقر أن الجنة والنار مخلوقتان، وأن من مات وقتل فبأجله مات وقتل.

وأن الأرزاق من قبل الله سبحانه، يرزقها عباده حلالا وحراما، وأن الشيطان يوسوس الإنسان، ويشككه ويخبطه، خلافا للمعتزلة والجهمية، كما قال تعالى: (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس) من الآية (275 /2) ، وكما قال: (من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس) (4 - 6 /114) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015