ولم يزل على حاله إلى أن فسد تركيبه، وجاءه سهم من الموت يصيبه منه نصيبه.

وتوفي رحمه الله تعالى في ثامن عشر شهر رجب الفرد سنة أربع وعشرين وسبع مئة.

وكان من أطباء السلطان وتجاوز السبعين. واختصر مسائل حنين، وتولى القاضي جمال الدين بن المغربي مكانه في الجامع، ودفن بالقرافة.

ابن التركماني

الأمير شمس الدين إبراهيم ابن الأمير بدر الدين محمد بن عيسى. الشيخ تاج الدين: أحمد.

ابن عثمان

ووالدهما عثمان بن إبراهيم. وقاضي حماة الحنفي علم الدين سليمان.

التونسي

مجد الدين النحوي أبو بكر بن محمد بن قاسم الثوري. عثمان بن محمد.

التلاوي

الأمير ركن الدين بيبرس.

ابن تيمية

العلامة تقي الدين أحمد بن عبد الحليم، وشرف الدين أخوه عبد الله بن عبد الحليم. وشرف الدين التاجر: عبد الواحد. ومجد الدين عبد اللطيف بن عبد العزيز. وعلاء ذلدين علي بن عبد الغني.

ابن التيتي: محمد بن إسماعيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015