حوت ذائبا من طعمها فوق عادة ... فسالت ينابيعا على كلّ جانب
يضاهي الثّريّا شكلها واجتماعها ... لو انّ الثّريّا (قد حكتها) بذائب
قلت: ولم أقف للفقيه أبي عمران المذكور على شعر. غير أن الفقيه أبا عمرو بن سالم قال فيه: كان من الأدباء. وتوفي رحمه الله .... .