اعلام مالقه (صفحة 211)

حوت ذائبا من طعمها فوق عادة ... فسالت ينابيعا (?) على كلّ جانب

يضاهي الثّريّا شكلها واجتماعها ... لو انّ الثّريّا (قد حكتها) (?) بذائب

قلت: ولم أقف للفقيه أبي عمران المذكور على شعر. غير أن الفقيه أبا عمرو بن سالم قال فيه: كان من الأدباء. وتوفي رحمه الله .... (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015