ما إن أبالي حين أقتل مسلما .... على أي شق كان لله مصرعي

وذل في ذات الإله وإن يشأ .... يبارك على أوصال شلو ممزع

الفدفد: رابية مشرفة. والظلة: السحابة. والدبر: الزنابير. واحدتها دبرة. وفي بعض الكلام (لسعتني) دبيرة بأبيرة تصغير الدبرة.

وقوله: أحصهم عددا: دعا عليهم بالهلاك، بقوله: لا تبق منم أحدا، وواحد الأوصال: وصل، وهو العضو، والشلو: العضو أيضا، الممزع: يقال: مزعت اللحم مزعة مزعة، أي، قطعة قطعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015