وأبا على الفارسي الحسن بن أحمد، وكانت وفاته سنة 377 هـ.

وابن عيسى الرماني، وكانت وفاته سنة 384 هـ.

وابن جنى أبا الفتح عثمان وكانت وفاته سنة 392 هـ.

2- نقولا عن الزجاج نفسه، تستوى مع النقول المعزوة إلى غيره.

3- رجالا كانت وفاتهم متأخرة عن وفاة الزجاج، نذكر لك منهم.

عضد الدولة فناخسرو، وكانت وفاته سنة 372 هـ.

4- إشارات إلى كتب يسميها مؤلف الكتاب وينسبها إلى نفسه ويحيل عليها وهى:

(ا) كتاب: الاختلاف.

(ب) كتاب: المختلف.

(ج) كتاب: الخلاف.

(د) كتاب: البيان.

(هـ) التتمة.

(و) الاستدراك (المستدرك) .

(5) - إشارات إلى كتب أخرى لم يسمها المؤلف، فيقول: وقد استقصينا هذه المسألة في غير كتاب من كتبنا (113 و 141) . ويقول: وقد ذكرنا في غير موضع من كتبنا (174) .

6- التحامل على المشارقة، فيقول وهو يذكر أبا على الفارسي: فارسهم (790 و 791) . وفارس الصناعة (557) .

ونقرأ له وهو ينقل عن الجرجاني: إنما العجب من جارجانيكم (897) .

ويعقد بابا، وهو الباب الحادي والثمانون، جاء في التنزيل وظاهره يخالف ما في كتاب سيبويه، ويزيد هذه العبارة اللاذعة: وربما يشكل على البزل الحذاق فيغفلون عنه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015