سورة النور

قوله: (سُورَةٌ) : أي: هذه سورة.

قوله: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي) : أي: فيما يتلى عليكم، الزانية والزاني، (فَاجْلِدُوا) على هذا مستأنف.

قوله: (فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ) : المصدر مضاف إِلى الفاعل.

قوله: (أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ) :

(أَرْبَعُ) مصدر؛ لأنه مضاف إلى المصدر، والعامل فيه المصدر الذي هو شهادة.

قوله: (وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ) :

(أَنْ تَشْهَدَ) فاعل " يدرأ ".

قوله: (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ) :

جواب " لولا " محذوف، أي: لهلكتم.

قوله: (وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ) : (وَأَنَّ اللَّهَ) : معطوف على " فضْلُ اللهِ) أي: وكون الله توابا رحيمًا لكان كيت وكيت.

قوله: (لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ) : (إذ) ظرف للظن.

قوله: (إِذْ تَلَقَّوْنَ) : (إذ) معمول لـ "مَسَّكُمْ"، أو "أَفَضْتُمْ".

قؤله: (يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا) :

(أن تعودوا) : أي: كراهة أن تعودوا؛ فهو مفعول له.

قوله: (وَلَا يَأْتَلِ) : يفتعل من " أليت ".

قوله: (يَوْمَ تَشْهَدُ) :

(يوم) : ظرف لا تعلق به. " لَهُم " وهو الاستقرار، لا لقوله " عَذَابٌ" لكونه قد وصف.

قوله: (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ) : بدل من (يَوْمَ تَشْهَدُ) .

قوله: (الْحَقَّ) صفة لـ " دِينَهُمُ ".

قوله: (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) : مستأنف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015