عدم التأويل المفضي إلى التعطيل

القاعدة الثالثة: عدم التأويل المفضي إلى التعطيل، ويتحقق هذا في قوله تعالى: {وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأعراف:180]، والتعطيل إلحاد في أسماء الله وصفاته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015