لِأَن آدم كَانَ مسجودا لَهُ وَالْمَلَائِكَة كَانُوا ساجدين وَلَا شكّ أَن السُّجُود لَهُ أفضل من الساجد
وَإِذا ثَبت تَفْضِيل الْخَواص على الْخَواص ثَبت تَفْضِيل الْعَوام على الْعَوام
الْمَلَائِكَة عباد الله عز وَجل وهم معصومون من