وَالْفضل
صانع الْعَالم لَا يقدره فهم وَلَا يصوره وهم وَلَا يُدْرِكهُ بصر وَلَا عقل وَلَا يبلغهُ علم وَلَا يقوم بِذَاتِهِ حَادث وَلَا يدْخل فِي